Posted: 22 Nov 2015 10:00 AM PST

الملمس غير المتساوي للبشرة مشكلة شائعة، سببها تراكم الخلايا الميتة على سطح الجلد، وهذا ما يسبب

الخشونة والحبوب الجافة والمظهر الباهت للبشرة. ومن الأسباب الأخرى لهذه المشكلة،

التعرض لأشعة الشمس، التدخين، التقدم في السن وحالات الجفاف المزمنة مثل الأكزيما. إذا كنت تعانين

من بشرة غير متساوية الملمس، جربي هذه الخطوات البسيطة لتحصلي على وجه كالحرير.

قومي بتقشير بشرتك مرة أو مرتين في الاسبوع. استخدمي كريم ذو حبيبات ناعمة أو فرشاة كهربائية وركزي على المناطق الخشنة.

استخدمي قناع حمضي لتقشير البشرة أو اذهبي لدكتور الأمراض الجلدية للخضوع إلى علاج حمضي

لتقشير سطح البشرة. هذه العلاجات العميقة تزيل البشرة المتضررة من أشعة الشمس وتشجع

إعادة نمو خلايا البشرة القوية والصحية، مما يساعد على دعم عملية إنتاج الكولاجين والتقليل من مظهر المسام والخطوط الرفيعة.

الزيوت هي من أفضل العلاجات لإعادة توازن البشرة، حتى الدهنية منها.

جربي الزيوت الجافة المصممة خصيصا للاستعمال على البشرة مثل

Farmasi cleaner face الذي يرطب ويغذي البشرة ويخلصها من السموم والشوائب.

إضافة أمصال الفيتامين C سيعطي البشرة جرعة قوية من مضادات الأكسدة مما سيساعد على تحسين ملمسها،

إذ أن الفيتامين C يحمي البشرة من الأضرار الخارجية كما أنه يعيد النعومة إليها ويقلل من مظهر البقع الداكنة والندوب.

وأخيرا وليس آخرا، استخدمي واقي الشمس بشكل يومي لحماية البشرة من التلف والجفاف.

Posted: 22 Nov 2015 06:00 AM PST

Posted: 22 Nov 2015 02:00 AM PST

يغيب أي نوع من الحبوب أو الأعشاب المساعدة على خسارة الوزن بطريقة سحرية؛ وحدها أنظمة الــ"رجيم"

الصحية مترافقة مع التمرينات الرياضية تحقّق ذلك. إلا أن عشبة النعناع يمكن أن تساعد في تحسين الصحة وتسهل نجاح الـ"رجيم".

اختصاصية التغذية كريستال بدروسيان تطلعك على فوائد النعناع وعلاقته بالـ"رجيم".

تعدّ عشبة النعناع اليابسة أو الطازجة قليلة جداً بالسعرات الحرارية، إذ يحوي 240 جراماً منها

سعرتين حراريتين فقط، لذا ينصح بشرب النعناع عوضاً عن الصودا التي تحوي 100 سعرة حرارية أو أكثر.

مواعيد الوجبات وخسارة الوزن

ان الطريقة التقليدية في تحضير شراب النعناع تقضي بإضافة كمية كبيرة من السكر إليه، مما يعيق عملية خسارة الوزن.

لذا، ينصح الإناث بالاكتفاء بـ6 ملاعق صغيرة والذكور بـ9 ملاعق في اليوم، علماً أن الكم المذكور من السكر يعود إلى مجمل الاستهلاك اليومي.

يخفّف النعناع الآلام ويعتبر مضاداً للالتهابات، نظراً لاحتوائه على كم من المواد المضادة للأكسدة. في دراسة صدرت سنة

2013، أعطي الذكور المشاركين فيها 0.05 ملليليتراً من زيت النعناع يومياً لمدة 10 أيام، وطلب الباحثون إليهم بممارسة المشي

قبلها وبعدها، مما ساعدهم على ارخاء عضلات رئاتهم، ومكنهم من التنفس بشكل أفضل. لذا، يمكن للنعناع أن يحسّن ا

لأداء خلال التمرينات الرياضية التي يجب مزاولتها لخسارة الوزن.

من جهة ثانية، يساعد النعناع على التخلّص من النفخة ومشكلات المعدة ويحسّن هضم الدهون المتناولة. لذا،

يحبذ إضافته إلى أطباق السلطة، نظراً لمذاقه اللذيذ، كما يمكن استعماله في الأطباق الساخنة والباردة والمالحة والحلوة.

Posted in:

FARMASI CASABLANCA

dimanche 22 novembre 2015