dimanche 25 octobre 2015

google@6080.33mail.com

google@6080.33mail.com


catalogue farmasi

Posted: 25 Oct 2015 09:00 AM PDT


urgent

Posted: 25 Oct 2015 07:00 AM PDT

مطلوب مندوبين ومندوبات بجميع المدن المغربية لشركة FARMASI الرائدة عالميا في البيع المباشر والغنية عن التعريف بمنتجاتها الطبيعية وذات الجودة العالية و الأثمنة الجد مناسبة.
منتجاتنا عبارة عن مواد للتجميل، عطور، مواد العناية بالبشرة، اكسسوارات، حقائب ...
 التسجيل مجاني وبذلك تحصلين على فرصة للربح 25% حسب قيمة الطلبية وكذلك هدايا مجانية.
بالإضافة إلى إمكانية الحصول على دخل شهري متزايد عن طريق تكوين مجموعتك الخاصة من الموزعين ...
↳إنضمامكم لنا يسعدنا
للحصول على كل هذه الإمتيازات و للإنضمام إلى فريق FARMASI تحتاجين فقط إلى الضغط على الصورة في الأسفل 
سأكون رهن الإشارة.


كيف تعتنين ببشرك عبر مشاعرك ؟

Posted: 25 Oct 2015 05:00 AM PDT



بات جلياً لدى العديد من السيدات أن الحلة النفسية لهن من فرح أو حزن تنعكس بالضرورة على مدى نضارة بشرتهن، وفي الآونة الأخيرة، ساد الاعتقاد أن الحالة العاطفية التي نمرّ بها مهمة جداً لحالة بشرتنا بقدر أهمية تعرّضنا للشمس أو أسلوب الحياة الذي نتبعه. فكلما شعرنا بسعادة أكبر، ستكون أجسامنا وبشرتنا أكثر نعومة وبريقاً.

إن الاتجاه الجديد في مجال طب الجلد ليس اختراع بديل للبوتوكس أو مستحضر جديد لملء فراغات البشرة، بل العناية "العاطفية" بالبشرةK ويشير خبراء طب الجلد النفسي و العصبي، أن التوتر العاطفي السلبي يؤثر على نظام المناعة في الجسم، يكون لذلك تداعيات على البشرة. وبحسب هؤلاء إن البشرة السعيدة تكون صافية ومتوازنة وحسنة الترطيب وهادئة. فهي تشع بالصحة وتجعلك تشعرين بإحساس رائع حين تنظرين في المرآة. ويمكن قياس البشرة السعيدة نفسياً، وليس فقط من مظهرها.

 وحين يكون الحاجز الجلدي سليماً، يقلل مستوى تبخر المياه من سطح الجلد. ويمكن استخدام درجة فقدان المياه عبر البشرة كمقياس لسلامة الجلد، فالبشرة الجافة جداً أو المعرّضة للأكزيما تعاني من مستوى أعلى من فقدان المياه عبرها، وحين يتم فقدان كمّيات كبيرة من المياه، يصبح الجلد أكثر جفافاً وتشققاً ويبدو أكثر تجعداً، ما يسهّل دخول المهيّجات البيئية.


أساسيات الــ"يوغا" لمحاربة التوتر

Posted: 25 Oct 2015 03:00 AM PDT



تضطلع الــ"يوغا" بدور علاجي للعوارض النفسية والمتمثّلة، في: التوتر والقلق والكآبة واضطراب النوم والأرق،
 بالإضافة إلى بعض الأمراض (إلتهاب المفاصل ومشكلات الغضروف وهشاشة العظام ودوالي الأوردة والقولون والصداع).
 كما تخلّص الــ"يوغا" الجسم من السموم من خلال مدّ العمود الفقري وإعادة توازنه. علماً أن العمود الفقري يعدّ الجوهر الهيكلي والعصبي للجسم.
 يطلع من الاختصاصية في اللياقة البدنية سحر نجدي على القواعد الأساسية لممارسة أوضاع الـ "يوغا"، وفوائد تمريناتها على النفس والجسد، في ما يأتي:

تستخدم الـ"يوغا" الطاقة الحيويّة الموجودة داخل أجسامنا، ويعدّ التنفّس جزءاً أساسياً من هذه الرياضة.
ان التنفّس المنتظم يساعد العمود الفقري على أن يمتدّ بصورة طبيعية، وبدون جهد بدني. ومن جهة ثانية، 
تفيد عملية "حبس الأنفاس" لبضع ثوانٍ أثناء التدريب، في الوصول إلى التوازن النفسي، ما يحقّق الصفاء الذهني والاسترخاء. 
ويؤكّد خبراء الـ"يوغا" على أن القدرات الفردية تختلف إلى حدّ كبير في فترة "حبس الأنفاس"، 
القدرات التي تتعزّز بصورة طبيعية، من خلال المواظبة على التدريب بمعدّل مرّتين في الأسبوع لمدّة نصف ساعة في كل مرّة.
لإنجاح عملية "حبس الأنفاس"، يجب أن يسجّل الزفير ضعف وقت الشهيق،
 فإذا افترضنا على سبيل المثال أن الشهيق يستغرق 5 ثوانٍ، فإن الزفير لا بدّ أن يستغرق 10 ثوانٍ.
شروط خاصة برياضة الـ"يوغا"
ثمة شروط معينة تتطلبها ممارسة رياضة الـ"يوغا"، وأبرزها:
• المكان: يجب أن تُمارس الـ"يوغا" على سطح منبسط، في مكان ذي حرارة معتدلة، ومساحة تكفي عند الاستلقاء على الظهر ومدّ الذراعين للأعلى فوق الرأس.
• الأدوات: تحتاج ممارسة الـ"يوغا" إلى سجادة لمنع مؤديها من الانزلاق، وبطانية أو وسادة للوقوف
 على الرأس أو الكتفين، بالإضافة إلى مرآة للنظر فيها أثناء تطبيق الأوضاع المختلفة، خصوصاً الوضع المستقيم. ولا بدّ أن تستقرّ المرآة على الأرض في وضع عمودي بطول الجسم.
• الملابس: لا بدّ من ارتداء ملابس قطنية خفيفة، ويُفضّل أن تكون عبارة عن "تي شيرت" وسروال واسع وزوجين من الجوارب للحدّ من الشعور بالبرودة بعد ممارسة التمرين.
• الوقت: يمنع ممارسة الــ"يوغا"، في إثر الفراغ من وجبة الطعام مباشرةً، أو في وقت متأخّر من الليل عندما يكون الجسم مرهقاً.
• المدّة: لا تحتاج الـ"يوغا" إلى تخصيص ساعات طويلة من الوقت بقدر ما تتطلّب الانتظام في التدريب. 
في هذا الإطار، ينصح المتخصّصون بممارستها ما بين 20 و30 دقيقة في البداية، على أن تزداد هذه المدة تزداد تدريجياً إلى أن تصل 60 دقيقة كحدّ أقصى في المرّة.
إرشادات عامة عند ممارسة الــ"يوغا"
1. ابدئي بتطبيق الأوضاع البسيطة التي تهيّئ الجسم، تدريجياً، لوضع الجلوس أو الوقوف حسب خطة التمرين.
2. لا بدّ من التنويع في الحركات في كل تمرين؛ ان الانحناءات الخلفية يجب أن تتبع بانحناءات أمامية، 
وأن الأوضاع القوية لا بدّ أن تصاحبها أوضاع أكثر هدوءاً واسترخاءً بما يسمح بتعديل الانحناءات الموجودة في العمود الفقري.
3. ان الوقوف على الرأس ليس وضعاً مناسباً للمبتدئين، علماً أنه مهدّئ ومريح للظهر، 
إذ يسمح للرقبة بأن تتمدّد وتسترخي ما يخفّف الألم المتمركز عند أعلى الظهر والرقبة، ومقاوم للصداع.
4. يجدر استخدام إحدى تقنيات التركيز في حال التشتّت الذهني أثناء التمرين، أبرزها: التأمّل البصري أو التركيز على النفس للعودة سريعاً وبلطف إلى حالة السكون.
5. يفيد الاستماع إلى مقطوعات موسيقية هادئة بهدف المساعدة على الاسترخاء والتركيز على جوانب التمرين.

0 commentaires:

Enregistrer un commentaire

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More